بعد أن انخفضت الرواتب إلى مستويات “منخفضة إلى حد الجوع” بقيمة 390 دولارًا شهريًا، قام عدد من موظفي متحف في موسكو بالاستقالة احتجاجًا على هذا التقليص الحاد في الرواتب. حيث اعتبر الموظفون أن هذه الزيادة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها العالم بسبب جائحة كوفيد-19 جعلت من الصعب عليهم تحمل تلك الرواتب المتدنية.
وفي سياق آخر لأخبار الصناعة الفنية، تدور العديد من القصص حول التحديات التي تواجهها الفنون الجميلة في عصرنا الحالي. فالمواهب الناشئة والمؤسسات الثقافية تتحدى الصعوبات المالية والتنظيمية للبقاء على قيد الحياة والمضي قدمًا في مسيرتهم الفنية. إن هذه الظروف الصعبة تثبت أهمية دعم الفنانين والمؤسسات الثقافية للحفاظ على تراثنا الثقافي وتطوير المشهد الفني في جميع أنحاء العالم.