المرأة الكردية من القرون السابقة كانت تلعب دوراً هاماً في المجتمع، حيث كانت تعتبر الركين الأساسي للحفاظ على التقاليد والقيم الكردية. كانت المرأة الكردية تتمتع بثقافة عميقة ومهارات تقليدية متقدمة، وكان لها تأثير كبير في اتخاذ القرارات وتوجيه الأسرة.
وعلى الرغم من التحديات والقيود التي واجهتها المرأة الكردية، إلا أنها كانت تتمتع بقدرة قوية على الصمود والتأقلم مع مختلف الظروف. كانت تعمل بجد وتسعى لتوفير الحياة الكريمة لأسرتها، وكانت تعمل أيضاً في مجالات الفن والأدب والموسيقى. في النهاية، يجب على المجتمع أن يقدر إسهامات المرأة الكردية في بجهود بناء الوطن والحفاظ على الهوية الثقافية.