تبقى إرث الضابط البحري على قيد الحياة من خلال عقله، جسده، وروحه. يعتبر الضابط البحري الشخص الذي يمتلك مهارات عالية في التحكم بالسفينة ومعرفة ما يلزم للحفاظ على سلامتها وسلامة الطاقم. كما يتمتع بقدرة فائقة على التحليل واتخاذ القرارات الصائبة في الظروف القاسية.
ومع ذلك، ليس فقط بمهاراته العسكرية والتكتيكية يعرف الضابط البحري بل بتقديمه للدعم النفسي والروحي للطاقم أيضًا. حيث يكون الضابط البحري ليس فقط زعيمًا بل أيضًا صديقًا ومتحدًا لكل من يعمل تحت قيادته. ومن خلال هذه الروحية القوية، يعيش إرث الضابط البحري في قلوب الناس ويستمر للأجيال القادمة.