في ذكرى الهجمات الإرهابية في 11 سبتمبر، تشارك طيارة حربية قصتها عن كيف كانت مهمة انغماسية لإسقاط الرحلة المدنية رقم 93، ولكن تذكرت الأبطال الذين قاموا بذلك بدلا منها. كانت الطيارة الحربية تستعد لتنفيذ تلك المهمة الانتحارية، ولكن تم تحويلها وتوجيهها لهدف آخر بحيث لم تضطر لتنفيذ هذا العمل المروع.
اليوم، تشعر الطيارة الحربية بامتنان عميق تجاه الأبطال الذين خاطروا بحياتهم لإنقاذ الأبرياء على متن الرحلة المدنية. يروي الذكرى الاليمة لهذا اليوم كيف يمكن للإنسان أن يكون بطلاً في الظروف الصعبة وكيف يمكن للتضحية الكبرى أن تغير مسار التاريخ.