في كتابه “Au Kurdistan” الذي كتبه Herny Binder في باريس عام 1887، يستعرض المؤلف تجربته ومغامراته في الكردستان. يقوم بيندر بوصف الثقافة والتقاليد الكردية بشكل مفصل، مما يسمح للقارئ بالتعرف على هذا الشعب العريق بطريقة أفضل.
على الرغم من تاريخ الصراع المعقد في المنطقة، إلا أن بيندر يتناول الحياة اليومية للسكان من خلال لقاءاته معهم ورحلاته في القرى والمدن الكردية. يعتبر الكتاب مصدر قيم لمن يرغب في فهم عمق الحضارة الكردية وتحليل العلاقات الاجتماعية والثقافية التي تميزها.