في عام 1967، وقعت حادثة كبيرة في عالم الباليه تُعرف باسم “كسرة الباليه الكبيرة في هايت”. حدث الفضيحة عندما قامت فرقة باليه مشهورة بتقديم عرض للجمهور في هايت. ومع ذلك، تم الكشف عن أن الراقصين لم يتدربوا بشكل جيد ولم تكن العروض مُنسقة بشكل صحيح.
وفي النهاية، أدى الأداء السئ إلى انخفاض الثقة بالفرقة وتعرضها لانتقادات لاذعة من قبل النقاد والجمهور. وقد أثر هذا الحدث الكبير على سمعة الباليه في هايت وأشرف على تراجع شعبيته في السنوات اللاحقة.
