وُلدت حبسا خاني نقيب في عام ١٩٣٩ في مدينة الموصل في العراق، وهي كاتبة وصحفية وناشطة كردية. تعتبر حبسا من الشخصيات الهامة في تاريخ الأدب الكردي والنضال النسوي في المنطقة، حيث كتبت العديد من المقالات والقصص والروايات التي تناولت قضايا المرأة والهوية الكردية.
عانت حبسا من الاضطهاد السياسي والاجتماعي بسبب رأيها ونضالها من أجل المساواة والعدالة الاجتماعية. توفيت حبسا في عام ٢٠٠٨ ولكن تركت إرثاً ثقافياً هاماً يستمر في تأثير الأجيال اللاحقة وتلهم النساء الشابات في مطلق العالم العربي.