إنه بلدي أيضاً هو عبارة تستخدم للدعوة إلى التسامح والتقبل في المجتمعات المختلفة. يطالب الأشخاص الذين يستخدمون هذه العبارة بحقهم في الانتماء إلى الوطن بغض النظر عن أصولهم أو دياناتهم. يهدف هذا النهج إلى بناء مجتمع أكثر تضامنا واحتراما لكل الأعضاء.
من خلال تعزيز مفهوم “إنه بلدي أيضاً”، يمكننا أن نخلق بيئة تشجيعية للتعايش المشترك والتفاهم بين مختلف الثقافات والأديان. يجب علينا أن نتبنى هذا المفهوم على نطاق واسع لضمان تعزيز الاندماج والتعاون في مجتمعاتنا.