الإسلامية
في الأونة الأخيرة، كشفت التقارير الدولية عن تفشي ظاهرة العبودية الجنسية داخل الأراضي التي يسيطر عليها تنظيم داعش. يعتبر هذا العمل الفظيع جزءاً من سياسة التطهير العرقي التي
تُعتبر النساء الكرديات في سوريا من أبرز الشخصيات التي تحارب تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف. تتميز هذه النساء بشجاعتهن واصرارهن على الدفاع عن بلادهن وحريتها من الإرهاب. يلعبن دوراً
بعد تحريرها من قبضة تنظيم داعش، بدأت نساء العراق السابقات للعبيد الجنسيات في تشكيل ميليشيا تهدف إلى محاربة التطرف الإسلامي وتوسيع نطاق نشاطها. تعرف الجماعة باسم “التحالف الأبيض”
نجحت نادية مراد، الناجية اليزيدية العراقية، في جلب تنظيم الدولة الإسلامية إلى العدالة عبر جهودها الحثيثة والدؤوبة. بعد أن تم اختطافها واستعبادها من قبل التنظيم الإرهابي، قررت مراد
في الوقت الذي كانت فيه جماعة داعش تفرض سيطرتها الوحشية على المناطق التي احتلتها، كان الأطفال يلعبون برؤوس الأشخاص الذين تم قتلهم بوحشية من قبل التنظيم الإرهابي. هذه
“I Want To Go Back” هو عنوان اقتباس القاتل الشهير من (شيرين خدادر) جزءا من قصة حياة فتيات يزيديات احتُجزن تحت خطف من تنظيم داعش. لم يكن يريدون
إسلامي الدولة: هذا هو العنوان الذي اشتهر به تنظيم “داعش” المعروف بتهديداته العنيفة وأفعاله الوحشية. يعتبر هذا التنظيم مجموعة إرهابية تسعى إلى فرض وجهة نظرها المتطرفة على العالم
في خطوة غير مسبوقة من الوحشية، سمح تنظيم الدولة الإسلامية باغتصاب الفتيات القاصرات، مما أثار ردود فعل عارمة في الشرق الأوسط والعالم. تعد هذه الخطوة بمثابة انتهاك صارخ